ولاد المعلم بقلم أمانى السيد كامله
المحتويات
ومهنش عليك تدور عليها طلقها يا بيجاد طلقها وسبها هى بطلت تحبك
بيجاد منكرش انى غلط بس كنت حابب اقعد مع نفسى اعرف انا عايز ايه ومين عشان مظلمش حد تانى
جاد هما اتظلموا مش لسه هيتظلموا
عارف يا بيجاد انت انانى حتى معايا مفكرتش وانت بتتجوز اشرقت واهلها يعرفوا انها زوجه تانيه ان ده هيمنع جوازى من باسمه حتى لو انا وهى اترضينا واتصالحنا بس انت انانى حبيت مين فيهم يا بيجاد عايز تكمل مع مين مع اشرقت ام ابنك ولا علا ام ابنك برضو واللى ممكن ټموت وهى بتولد
بيجاد بعياط سبنى لوحدى
طيب انت حبيت وانت راميها في بيت المزرعه زى الكنبه واستغليت ظروفها ده حب امتلاك مش حب مشاعر
بيجاد حبيتها حبيتها وكنت عامل كده عشان ماتهربش ڠصب عنى اهملتها عشان افضل محافظ على اشرقت وابنى عشان لو عرفت كانت هتطلب الطلاق زى ما عملت وطلقتها
جاد يعنى بتحب علا طيب واشرقت ذنبها ايه تعيش مخدوعه وحد مشاركها فيك
بيجاد حبيتها برضو حبيتها مكنتش قادر ابعد عنها
بيجاد لا مش هطلقها هحاول الاقيها واعوضها
واشرقت هحاول ارجعها
جاد هتخليها ترضى بالامر الواقع
بيجاد هحاول على الاقل ابقى حاولت
جاد طيب شغلك المصانع بتكلمنى عايزه عجول والمزرعه مافيهاش عجول
بيجاد ليه راحت فين
جاد انت بتسالنى انا اخر طلبيه اخدها يونس ومن ساعتها مافيش عجول وكل العجول اللى ابوك اخدها مسجلها واللى يونس اخدها برضو متسجله
بيجاد ازاى الكلام ده
جاد معرفش بس المال السايب يعلم السرقه وانا مسكت الملفات ومفهمتش حاجه ابقى روح بقى شوف هتعمل ايه فى شغلك
جاد مانت برضو الفتره اللى غبتها كبيره وفى مرتبات لازم تتدفع وخدمات لازم تتدفع
بيجاد حط راسه بين ايديه وفضل يعيط ويقول يارب راح جاد سابه وخرج عشان مايضعفش
عند اشرقت وباسمه
اشرقت مالك يا بوسبوس مكلضمه ليه
باسمه جاد شالنى من دماغه وبطل يحبنى وواضح إن مافيش اى امل لرجوعنا
اشرقت انا اخر مره كنت حاسه انه بيحاول يقربلك
باسمه وانا كمان كنت فاكره كده لكن للأسف كنت غلطانه جاد كرهني اوى يا اشرقت
اشرقت طيب حصل ايه
اشرقت لا يا باسمه غلطانه جاد لسه بيحبك لو مكنش بيحبك مكنش هيفضل ڠضبان منك ويعاتبك اللى عمله ده عتاب
باسمه طيب اعمل ايه
اشرقت الموضوع محتاج معافره مش من اول مره هتياسى
باسمه حتى لو رجعته تفتكرى اهلك هيوافقوا اصلا على ارتباطنا
اشرقت انتى ليه بتسبقى الاحداث نرجعه الاول وبعدين نشوف موضوع اهلك ده ماشى
باسمه طيب اعمل
متابعة القراءة