روايه ادم وفريده كامله
المحتويات
وخدتها فحضنها وحست فريده
بالأمان تاني وراحت حضنت عمتها ودفنت وشها في صدرها
سلوى عيطي يا حبيبتي عيطي
و زي ما تكون فريده كانت مستنيه الأذن انها ټعيط فابتدت دموعها تنزل وكأنها كانت مستنيه تنزل في حضڼ حد
بعد ساعه كانت فريده قاعده في الانتريه على كنبه وعمتها حاضناها وطلبتلها كاكاو سخن عشان تهدى وفضلت معاها لغاية ما خلصت الكاكاو وخدتها توريها اوضتها طلعوا سوا الدور الاول وفتحت عمتها باب لاوضه واسعه لونها بينك كلها وفيها دولاب كبير وتسريحه كبيره وسرير واسع مدور وفيها حمام كبير لونه ابيض في بينك وفيه جاكوزي ومرايات كتير و رفوف مليانه كريمات وبيرفيومز وشامبوهات واي حاجه ممكن تستعملها بنت في سن فريده
وفتحت سلوى الدولاب وكمان اشترتلك شوية هدوم مؤقتا لغاية ما ننزل سوا نشتري حاجات على ذوقك
فريده متشكره بس ده كتير اوي
سلوى مش كتير على بنت اغلى و احن انسان في حياتي الله يرحمك يا كامل
فريده كان بيحبك اوي
سلوى انا عارفه يا حبيبتي هسيبك بقى ترتاحي وهخليهم يطلعولك العشا هنا وبعدين نامي عشان بكره ورانا حاجات كتير نعملها سوا
فريد هحاضر
سلوى اسيبك بقى لو احتجتي اي حاجه انا اوضتي جنب اوضتك
فريده حاضر
و خرجت سلوى وسابت فريده لوحدها قعدت فريده على السرير وهي مش عارفه تعمل ايه فقررت تدخل تاخد شاور عشان تنام .
صحيت فريده من النوم وبصت حواليها وهي مستغربه وبعدين افتكرت انها رجعت مصر وموجوده عند عمتها سلوى وقامت من السرير وراحت تبص من البلكونه وكانت لابسه بيجاما بينك نص كوم وشورت قصير ولقيت اشجار ياسمين تحت بلكونتها وريحتها جميله اوي
وسمعت صوت حد في البيسين بصت لقيت أدم بيعوم بسرعه ومن غير ما يشوفها دخلت عشان تلبس وتنزل عند عمتها ووقفت ادام الدولاب محتاره تلبس ايه واخيرا اختارت فستان جينز قصير نص كوم ولبست شوز ابيض ونزلت لقيت عمتها قاعده على السفره لوحدها مستنياها
سلوى صباح الخير يا حبيبتي نمتي كويس
سلوى انا مرضتش افطر من غيرك انت و أدم اصله بيحب يعوم شويه قبل ما يروح الشركه
فريده هو كان قالي انه هيقدملي في
الجامعه الالمانيه
سلوى ايوه يا حبيبتي بعد الفطار هتروحوا علطول
دخل أدم عليهم وباس مامته في خدها وقال
أدم صباح الخير يا ماما صباح الخير يا فريده
سلوى صباح الخير يا حبيبي
فريده صباح الخير
أدم هنروح نقدم اوراقك في الجامعه
فريده هزت راسها
أدم هتختاري كلية ايه
فريده ادارة اعمال
أدم اشمعنى ادارة اعمال
فريده كان بابا عايزني ادرس كده
أدم طيب يلا نفطر عشان نروح
أدم وصل فريده البيت وراح شغله وفضلت فريده طول اليوم مع عمتها في الجنينه يتكلموا عن مصر والاماكن اللي لازم فريده تزورها و الحاجات اللي هينزلوا يشتروها عشان الجامعه وفي وقت الغدا اتصل أدم اعتذر لمامته انه مش هيقدر يجي يتغدى معاهم
سلوى تعرفي يا فريده أدم بيشتغل في شركة باباه من ساعة ما كان طالب في الجامعه ومن يوم باباه ما اتوفى وهو كل وقته للشغل تخيلي شاب عمره 29 سنه كل وقته مشغول ومش بيرتاح ابدا.
فريده شكله بيحب شغله
سلوى اوي اوي بيفكرني بباباكي الله يرحمه
فريده فعلا
سلوى تعرفي لما كان عندك ست سنين قبل ما تسافري المانيا مع باباكي كان أدم عمره 19 سنه يوميها لقيته زعلان اوي بقوله مالك
قالي
خالي وفريده هيوحشوني اوي.
فريده نا مش فاكره خالص اننا كنا في مصر زمان
سلوى انتي كنتي صغيره ساعتها
فريده بصت لعمتها بحب وقالتانا مش عارفه من غيرك كنت هعمل ايه
سلوى وهي بتضحكالحمد لله ان ربنا طول في عمري عشان آخد بالي منك ومن أدم
فريده قامت وحضنت عمتها جامد وفضلوا سهرانين والساعه 9 سلوى قالت
سلوى فريده انا هقوم عشان معاد نومي جه خليكي براحتك
فريده لا انا هطلع انام
سلوى تنامي ايه ده انتي لسه شباب روحي انزلي البيسن او اتفرجي عالتليفزيون
فريده طيب انا هنزل البيسين شويه
سلوى هتلاقي كذا مايوه في الدولاب بس يا رب زوقي يعجبك
وطلعت سلوى عشان تنام وفريده راحت لقيت تلات مايوهات واحد اسود وواحد اصفر وواحد احمر بيكيني بس هي اختارت الاسود عشان كان قطعه واحده وخدت فوطه ونزلت الجنينه وسابت الفوطه عالكرسي ولبست البونيه ونزلت الميه وفضلت تحت الميه كتير كأنها محتاجه تريح اعصابها من الايام الصعبه اللي فاتت وطلعت راسها وابتدت تعوم وهي مسترخيه بس حست ان في حد بيبص عليها راحت خرجت من الميه ولفت الفوطه حوالين جسمها وراحت عشان تدخل الفيلا
متابعة القراءة