روايه سومااا كامله
المحتويات
اوعى تقولى كده انتى شهد حياتي الى رجعتلى حياتى وعوضتنى انا بحبك انتى ياروح يونس
اخذها حتى هدأت قليلا فرفعت عينيها دون أن تخرج من وقالت انا غيرت اوى يا يونس
ابتسم بسعاده لاتوصف وهو يستمع لما تقول لا يصدق أذنيه
ولكن توقف قلبه من شدة الفرحه التى حقا صببت توقف قلبه من السعاده حين قالت بطريقة بسيطة ولكن ممېتة انا حبيتك اوى
خلص البارت
رائيكم
توقعاتكوا للى جاى
ادعولى دعوه حلوه
بحبكوا
الفصل الواحد والعشرون
الفوت قبل القراءة بليز تقدير حتى لتعبى وبفرح بكومنتاتكوا جدا جدا نكسف الفوت بقا
تحدث بتوجس خوفا من انه يتوهم فقط حبيبتي انتى قولتى ايه
شهد ببساطة ممېته على قلبه بحبك
ارتفعت وتيرة أنفاسه اكثر وتخبطات معدته تزاد اضطرابات كأنه فتاه مراهقة دقات قلبه اختلطت مع تخبطات معدته وتفسه السريع
اعتدل على الفراش بجانبها بزهول وهى تتظر له باستغراب
نظرت له لا تفهم شيء شهقت بخضه وهى تجده يجذبها دون حديث وهو مغمض عينيه يشعر بالارتواء
تنظر لها وله حقا أجسامهم غير متقاربه إطلاقا مظهرهم لا يوحى برجل وامرأته بل اب وابنته لا اقصد بذلك ملامح العجز ابدا ولكن لهيبته وقار وطله حقا كبيرة وهى فتاه صغيره الجسد رغم انه كتله من الانوثه إلا انه ضئيل جدا بجانبه احيانا تخشاه وتهابه من فرق الحجم وفرق القوه تعلم أنها ككل بالكاد تصل لربع حجمه لا تعرف لما اخذت عينيها تنظر إلى صدره وظهره العريض تخمن قياس عرض ظهره بالسنتيمتر كفه ضخم يكسوه شعر اسود كثيف بعض الشئ طوله يتعدى السم من اى عملاق تزوجت واحبت هى لاتصدق حقا انها تجلس بهدوء واستكانه باحضانه التى تكاد تبتلعها بسبب فرق الحجم
فتح عينيه ونظر لها بهدوء استغربته بشده وقالقوليها تانى كده
ابتسمت بحب ونظرت داخل عينيه بعمق فمن الواضح انها عاده بها ونظرتها هذه تذيبه أكثر قالت بهدوء وتمهلبحبك يا يونس
اغمض عينيه بشده من جديد وهو يرجع رأسه للخلف ثم فتحهم پجنون وقال حراام
اتسعت عينيها وقالتحرام حرام ليه
اقترب ببطئ مدروس وقال بهدوء ممېت حرام إلى بتعمليه فيا ھموت على ايدك
رغم أنها قد قاربت على الاعتياد على عنفه بل واصبحت تعشقه لكن هذه المره كان يتصرف بۏحشية نابعه عن عشق ميؤس منه لم تتحمل حقا رفع رأسه من عليها لاهسا بقوه يشعر بالانتشاء يقبل جبينها ولكنها حقا تتألم الم لم تشعر به حتى فى اول يوم زواج لها
شهد بالميونس انا مش كويسه
نظرت هى ايضا لتشهق پخوف والمها مازال مصاحب لها
ابتلع ريقه بصعوبة يلوم نفسه على وحشيته معها لكن لابد من التصرف الان وملامة روحه لاحقا
توقف امام الفراش وهو لا يعرف كيفيه التصرف أمام من يعشق نسى اى شئ عن الطب هو الان لا يعرف كيف يقيس الضغط حتى
يهبط الدرج سريعا بها فقابله والده الذى كان يهم لصلاة الفجر فقال بتفاجئ وخوف من هيئته المذعورهفى ايه مالها شهد يابنى
يونس وهو يركض باستعجالتعبانه تعبانه يا بابا
كامل طب اتصل بالاسعاف
يونس وهو يقود سيارته لانطلاق بها بسرعههو انا لسه هستنى
انطلق بقوه الصاروخ وهو يكاد يفقد صوابه
يحملها على ذراعيها داخل اقرب مشفى وهو ېصرخ بكل الموجودين والتف حوله عدد لابأس به من الممرضات والدكاتره
يلفها جيدا ويحكم عليها نقابها هل هذا وقته!ولكنه يونس المهووس بشهده
يقف بجانب فراشها يشد على يدها ينتظر تلك الدكتوره التى تأخرت كثيرا فهو طرد اى ذكر جاء للكشف عليها
دلفت بخطى ثابتة تضع يديها بجيوب معطفها الطبى نظرت بزهول وتفاجئ للواقف امامهايونس!!
رفع نظره پغضب شديد لكنه تفاجئ قائلا نادين!!!!
مشتت جسده كله بعينيها التي عاد إليها الإعجاب من جديد وقالت بنعومه متعمدة
بتعمل ايه هنا يا يونس
انتهى اندهاشه وتفاجئه سريعا جاد وعاد خوفه الشديد على حبيبته فقال بلهفهبسرعه يا نادين شهد بتتزف حاسس اني ناسي كل حاجه
نظرت باستغراب شديد الى يونس ولهفته التى لم تراها يوما على احد واتجهت ناحية الفراش وهمت لكشف النقاب فقال ببعض الحدهبتشليه ليه مش ضروري
نادين ببرود واستغراب عشان نفسها ايه فى ايه
قالت الأخيرة وهى ترمق تلك المنقبه بضيق تحول لاندهاش وحقد حين رفعت نقابها وبقيت ساكنه تنظر له ثم لها
صړخ بها پغضب ونفاذ صبريالا يا نادين وبلاش برود الدكاترة ده
نادين ببرود مستفز للاعصابعادى يعنى بنشوف 200حاله زى دى
متابعة القراءة