روايه بقلم كوكى سامح

موقع أيام نيوز


مبسوطه وقالت انت ياما خربت بيوت ناس وأولهم انا منك لله لما اروح لعامر وافهمه ع اللى حصل وراحت لعامر وفهمته أن محمد عرف بحمل منى وهياخدها ع الشليه وعامر قالها كده كله كويس والداده طلبت من عامر ميخرجش من اوضته ويعمل عيان وعامر استغرب بس وافق
منى اه اه انا حاسه انى دايخه
محمد حبيبتى صحيتى الف مبروك
منى ع ايه !
محمد انتى حامل يا حبيبتى 
منى حامل اه الله يبارك فيك
محمد قومى شدى حيلك علشان نروح الساحل نقضى يومين هناك وطبعا منى متعرفش أن فى مكيده ليها
محمد قال فى سره ماشى لازم اوريكى 
وفى صباح اليوم التالى قعدوا فطروا ومنى جهزت نفسها هى ومحمد علشان يروحوا الساحل بس منى مش عارفه توصل لعامر وسألت الداده عليه والداده قالت تعبان ومنى قالت لازم اشوفوا قبل ما أمشى بس معرفتش تشوفوا خالص وخدها محمد وراحوا الساحل وهما فالطريق كانت منى تعبانه من الحمل جدا ومش قادره حتى تتكلم

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وطبعا عامر قفل البوابه واتملك من الڤيلا ودخل لاقى الداده آمنه وقالها هههههه كل حاجه بقت بأسمى خلاص يا يا داده آمنه قدرت اخد حقنا ولسه وراحت الداده قالت أنا مشيت الطباخ وفهمته ميجيش تانى راح عامر قالها وده الورق والڤيلا والفلوس والشركه والعربيه بقدمهم مهر لبنتك نجلاء انا طالب أيدها والداده فضلت ټعيط وحضنت عامر ووافقت 
وكانت فرحانه جدا
منى انت مش بتخلف
بقلمى كوكى سامح
ضحيه عامر والداده وانتقامهم من محمد
فى الڤيلا حصل الأتى الداده وعامر استولوا ع الڤيلا وفجأه وصل عبد الدايم خال محمد وفضل يضرب كلكس والداده خرجت وقالت محمد راح الساحل وخرج عامر وقال يا استاذ عبد الدايم انا اشتريت الڤيلا والشركه بيع وشراء من منى هانم وياريت محدش منكم يجى هنا تانى وطبعا عبدالدايم خال محمد استغرب وراح الساحل وبمجرد وصوله لاقى باب الشليه مفتوح وشاف مصېبه 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ولما الداده وسوست لمحمد أنه يروح الساحل علشان يتصرف مع منى ويعرف هى خانته مع مين طبعا كل ده بالاتفاق مع عامر لأن قبل ما محمد يتجوز منى الداده كانت بتجيب بنتها الوحيده نجلاء تساعدها فى

الشغل فالڤيلا ونجلاء كانت هى وعامر بيحبوا بعض ومحمد اول لما شاف نجلاء أعجب بيها اوى وطبعا نجلاء كانت بتحب عامر ومحمد قال للداده أن نجلاء كبرت وبقت زى القمر فيها وطبعا الداداه عمرها ما فكرت أن محمد يبص لنجلاء لأنهم فقرا وهما خادمين عندهم والعين متعلاش ع الحاجب 
محمد كل اللى عجبه أن نجلاء جميله وكانت بتقف تكلم عامر كتير وهو عايش فى أمريكا فالبنسبه لي الأمور دى عادى وفى يوم الداده خرجت وسابت نجلاء لوحدها فالڤيلا ومحمد كان فى شغله وعامر وأبوه كانوا على البوابه بس شاءت الظروف أن عامر يرجع بدرى
وعامر قاعد ع البوابه للأسف مسمعش صوتها وفضلت نجلاء مغمى عليها ولما الداده رجعت ولاقت نجلاء 
وسابت عامر بس عامر متخلاش عنها وحلف هو الداداه ياخدوا حقهااتوسلت وباست رجل محمد يتجوزها بس للاسف مرضاش وسافر ورجع واتجوز منى والداده مشيت بس عامر قالها علشان تاخد حق نجلاء لازم تقعدى فالڤيلا وتستحملى وفعلا خدوا حقها موخدوا فلوس وشركه وڤيلا وعربيه بس نجلاء عرفت أن محمد مسافر من 
اتفاق عامر مع مامتها وسبقتهم وراحت واتربصت لمحمد وقعد ع كرسى وهو مڼهار ومش شايف قدامه دخلت نجلاء وهو ولا كأنه شايف ومشيت والچريمه اتقيدت ضد مجهول واتجوزت عامر وخدوا حقهم العين بالعين والسن بالسن والبادى اظلم وانتهت القصه يارب تكون عجبتكم

 

تم نسخ الرابط