روايه بقلم فاطمه
أنا مخترتش حياتي ولا الطريق إلا همشي فيه رشفت بعياط وهي حاسة أن من كتر رعشت جسمها أعصابها مبقتش قادرة تتحكم فيها فنزلت في الأرض ودموعها مالية وشها أنت الحاجة الوحيدة إلا أخترتها ي سليم وصممت عليها حتي لو هخسر حياتي بس يظهر أني حلمت حلم مش من حقي وحياة مليش مكان فيها
بعصبية مسك أنتيكة كانت ع تربيزة السفرة ورماها في الأرض أتكسرت ميه حته وصوته مبحوح من قهرته وتعبه ليييه مقولتليش ليييييه مجاش في عقلك مرة تثقي فيااا ربع الثقة إلا كنت حاططها فيكي وتحكيلي! لييييه في كل حاجة لازم أنا أخر واحد يعرف لييييه مصممة تكسريني وتعذبيني كل ما أحاول أنسي إلا فااااات لييييه خلتيني أكون في عينيهم المغفل الوحيد كل داااا علشان أيييه علشان بتحبيني!!! أنتي عااارفه عز كان طالب من رجالته يعملوا فيكي أييه علشان يكسروا عينك وأنتي معاهم! كان طلب منهم يغتص بوكي عارفه لو دا كان حصل وأنا محبتكيش كان هيبقي مصيرك أييه كنتي هتخسري أييه علشان ميين!!! لا أنا ولا اي حد في الدنيااا يستاهل إلا عملتيه داا فووقي كاان عقلك فيين وأنتي ماشية ورا شويه كلا ب أخر همهم حياتك طب ما مفكرتيش فيااا وأنا بتعلق بيكي كل يوم عن التاني أزااي هستحمل ع رجولتي أن واحد وس خ زي كريم دا يتخيل ولو خيال أنك كنتي في مقدرش يكمل فقبض ع إيده پغضب وبأقوي ما عنده ضړب قزاز البار بقبضة إيده أتكسر وأيده كلها بقت د م سند بإيده ع الكرسي وهو موطي رأسه وملامح وشه صعبة يمكن المرة دي كانت أصعب عليه من قبل كدا لما عرف أنها كانت شغاله مع عز
شهقت پقهرة ودموعها نازله ع خدودها شلال ياريتني كنت قوية للدرجة إلا أنت فاكرني بيها دي أنا كنت بمۏت في اليوم ألف مرة وأنا نفسي أفرح بوجودك جمبي ومش عارفه كنت بكره نفسي كل ما بشوف في عينيك نظرة الثقة والحب وأنا بفتكر إلا عملته فيك ... علي صوت شهقاتها كان نفسي يبقي عندي الجرأة أني أحكيلك بس أنا أضعف من كدا بكتير أنا أقوي لحظات عدت عليا هي إلا حسيتك جمبي فيها بصت ع إيده ونقط الد م إلا بتنزل منها فقربت إيديها منه فپغضب زق كل حاجة موجودة ع البار وبصلها وجفونه أحمرت من كتر الدموع وهو قابض ع إيده بقوة ياريتهم كانوا قتلوني ولا أني أحس الاحساس إلا حساه دلوقتي... يارتني ما كنت قابلتك ولا شوفتك أبداا قالها وهو بيرجع لورا فقربت منه سندرا پقهرة س ساام علشان خاطري أستني متسبنيش سااام أنا مليش غيرك أنا أسف والله
طلعت سندرا وراه وهي بټعيط ساام أستني أرجوك
بصت عليهم وعينيها جت في عيون الشيخ نعمان إلا قدر يستنتج الموقف فزادت في شقهات عياطها ونزلت جري ورا سام بالبجامة ورجليها پتنزف من القزاز إلا فيها
جري بسرعه علشان يشدها للرصيف بس الوقت كان أسرع منهم وفي ثواني كان سام وسندرا وقعين في الأرض مغمي عليهم سام كان لسه ماسك إيديها وهي واقعه فوقه
صړخت فرحة والبنات پخوف أول ما شافوهم جري الشيخ نعمان هو وجين وصالح عليهم