روايه بقلم فاطمه
المحتويات
كفاااية لحد كدا ألتفت ليها وبعصبية ممزوجه بلوم عملت فيكي ايه استاهل بيه إلا عملتيه دا ډمرتي حياتي جيتي وبكل بجاحة عرتيني قدام نفسي وحسستيني أني مختل بعزلتي وأن وجودك جمبي هي دي الحاجة الوحيدة إلا ممكن أعملها صح في حياتي لحد ما تعلقت بيكي وحب... قبض ع إيده بكسرة وهو بيحاول يجمع قوته ويداري ضعفه قدامها وداها ضهره تاني وهو حاسس بۏجع في قلبه كافي يدمر بيه أي شىء قدامه في الوقت دا
تصدق وحشني ي باشا والله برافو عليكي ي سندرا ميجبهاش إلا حريمها علشان بس تعرفوا أن بأرخص إغراء من اي ست بتقعوا ع بوزكم وتحفوا وراهم
ردله عز الضړبة تاني فوقع سام في الأرض وسندرا بتبصله وټعيط قام تاني وپغضب مسكه من قميصه بغل وفضل يضربه يمين وشمال لحد ما فقد توازنه فبسرعه قرب اتنين من رجالته كتفوه وبعدوه عنه وقف عز پغضب وبدأ يضرب في سام بوحش ية لحد ما وشه كله بقي ډم وسندرا بتصرخ وصوتها مكتوم بالبلاستر إلا حطينه ع بؤقها لحد ما طلع عز سلا حه ووجه في دماغ سام وبكل فخر أخيرا هنهي الحړب دي ي حضرت الرائد وانا إلا كسبان بقټلك هبقي أنتصرت ودي النهاية خلاص شد أجزاء السلاح فغمض سام عيونه بۏجع فصړخت سندرا بقوة لااااااا
خد منها الكوباية وبعدين قرب إيديه ع وشها فخاڤت وبرشت بعيونها فخد سام قطعة القماش إلا ع جبهتها وحطها في ميه ساقعه وحطها تاني ع جبهتها
پصدمة وهي مش مصدقة إلا هو بيعمله سام أنت بتعمل ايه
مد إيده علشان يغيرلها الكمادات فمسكت إيده بدموع أنا أسفة والله أسفة دي اول واخر غلطة في حياتي أغلطها ف حقك أديني فرصة بس وشوف أنا اتغيرت أزاي نزلت دموعها بشحتفة سام أنت الوحيد إلا لو طلبت مني أشرب من كوباية فيها سم من إيدك صدقني مش هتردد ثانية بس مشفش في عينيك النظرة دي...
بتلقائية وهي بتحاول تفهمه نظرة تجاهل وكسرة
بصلها سام وهو بيمد إيده يظبطلها شعرها دا أنتي ع كدا بتفهمي كويس أوي في لغة العيون
وهي بترشف الناس إلا بنحبهم بس إلا نقدر نفهمهم ونعرف هما بيفكروا في أيه من غير ما يتكلموا
بإعجاب وهو بيبرم كام شعراية ع عقلة صباعه بجد يعني انتي دلوقتي عارفه أنا بفكر في أيه!
بإيده إلا في شعرها وراح مقرب رأسها منه جامد فجأة وباس ها بقوة لدقايق متواصلة وهي مبرقة ومتجمدة في نفسها فجأة الباب اتفتح وزينة داخلة بإبتسامة بصنية الأكل ووراها جين فشهقت بكسوف لما شافتهم كدا ولفت وشها بسرعه لقت جين مبرقلهم ومبتسم الله أحنا جينا في الوقت الصح ولا أيه
ضړبته زينة في صدره بغيظ وزقته ع برا وقفلت الباب تاني وهما مش حاسين بوجودهم أصلا بعد سام عن سندرا وهي بتنهج بزهول فقالها متأكدة أن لسه نظرة عيوني زي ما هي برضو
قاطعها بإبتسامة ايه مش قادرة تحددي من مرة واحدة بسيطة ولسه بيقرب منها فجأة قزاز الشباك اتكسر و....
قاطعها بإبتسامة ايه مش قادرة تحددي من مرة واحدة بسيطة ولسه بيقرب منها فجأة قزاز الشباك اتكسر فصړخت سندرا بخضة وطي سام بجسمه عليها علشان يحميها وهي مثبتة فيه بقوة وبتترعش فرفع رأسه عنها شوية وبصلها عن قرب ملامح وشك من قريب وأنتي خاېفة حلوة أوي
فتحت
متابعة القراءة