عشق طبيب
المحتويات
مش لعب عيال ومش هتلاقى حد يحبك قدى .
لطف حاولت تغير عن الموضوع مين الى قالك أنى بحب الأكل البحرى
معتز مصادرى .. عزيزتى إلى يخلينى أعرف أن
دماغك ناشفة يخلينى اتأكد أنك بتحبى السمك .
لطف بملل ماما
بصلها بصمت وهو بيفكر يقول إية .. فقالت متضيقش عينك كدا واضحة أوى يعنى أصل محدش يعرف الحاجات دى غير ماما و سل .. و القريبين منى .
مقدرتش لطف تمسك نفسها اكتر من كدا و ضحكت علية
معتز بنفاذ صبر كلى .. الأكل هيبرد !
لطف وهى بتحاول تسيطر على نفسها ح ح هه حاضر ..
بعد شوية
لطف الحمدلله .. شكرا على العشوة دى .
معتز بإنبساط لأنها عجبتها متشكرنيش مفيش فرق بينا .
معتز بإستمتاع خلصنا .
لطف بسرحان خلصنا إية
معتز شوفى العقد إن كان هيعجبك ولا لا !
حطت أيدها حوالين رقبتها ووقع بين صوابعها ملمس بارد نظرت ليها فوجدتها سلسلة رقيقة جدا كانت دهب بصتلة بلمعة عين
أول مرة حد يفتكرنى ويجيبلى هدية أول مرة .. احس أن فية حد يهمة فرحتى و متلهف على ابتسامتى بفارغ الصبر .. اللحظة دى كانت من اجمل لحظات حياتى ..
عيونها وسعت بقلق وحطت أيدها على خدة .. أية الچرح دا
سحب وشة بسرعة لا دا ولا حاجة .. شفرة الحلاقة بس .
انتبة ليها وقال فسرة بعد كدا همشى بالمطهر فجيبى .. غبىىى غبىىىى كانت فرصة من دهب !
قرب وشة منها لزقتها وهى بتكلمة ابقى خد بالك بعد كدا .
معتز حاضر .
. .
فى المستشفى .
سليم كان قاعد على مكتبة مش عارف يركز فحاجة .. بيفكر فماردلين وانة اذاها بكلامة معاها
فتح درج مكتبة وطلع مطهر و شاش علشان يصالحها ويشوف لو ايدة جرحتها وعلمت فإيدها .. كان بيلوم نفسة و مش طايقها لأنة زعلها .. حابب يعتذرلها و يصحح من نفسة معاها .
الممرضة شاورت بصباعها ناحية مكتب دكتور غيث .
توجة للمكتب وهو رجل بتقدم ورجل بتأخر.. لحد ما وصل و شافه وهو ماسك أيدها و بيطرهلها الچرح و ..
ماردلين بتعمل أية عند غيث
أية مصير لطف و معتز
وياترى لية معتز مساعدش ماردلين فمشاكلها مع جوزها
يتبع
توجة للمكتب وهو رجل بتقدم ورجل بتأخر.. لحد ما وصل و شاف غيث وهو ماسك أيدها و بيطرهلها الچرح
الشاش وقع من ايدة و عيونة دمعت حس أن نفسة صعبت علية ..
لم الى وقع منة عالارض بسرعة قبل ما حد ياخد بالة و رجع تانى مكتبة طلع التلفون وبإيد بتترعش حاول يفتحة ويطلب لطف.. حس لأول مرة أنة محتاجها .. الشخص الوحيد إلى هيقدر يفهم إلى فقلبة ويطمنة هو نفس الشخص الى بعدة عنة و چرحة .
وفأخر لحظة .. نزل التلفون من أيدة وهو بيقول فسرة پألم لا أنا هتكلم أقول أية ! .. أنا منعت نفسى اكلمها بالعافية علشان أنا إلى قولتلها أنا قولتلها تبعد علشان متتعبش نفسها اكتر علشان متتعلقش بحبل ضعيف مش لازم اقوية.. لازم يفضل ضعيف لحد ما يتقطع
ه هى لطف بالنسبالى أية .. لطف طول عمرها بالنسبالى شخص بيحسسنى بالأمان وباخد منة القوة .. لطف اختى!
عند
متابعة القراءة